A SECRET WEAPON FOR حوار مع النخبة

A Secret Weapon For حوار مع النخبة

A Secret Weapon For حوار مع النخبة

Blog Article



نعم، كانت هناك فئات عديدة من النخبة التي تعاونت معهم، ولكن معظم الأسماء المعروفة قد تخلت عنهم، فاتحين الباب أيضا للتيارات الدينية للاستيلاء على الثورات.

الممارسات الدينيّة في عصر علماني: المرأة التونسية المُحَجّبة أنموذجاً

ففي مجتمع يبلغ فيه التفريد درجة من الضعف لا يحسد عليها، تتوجه الأنظار إلى كل كادر أثبت جدارته في ميدان ما، ولو كان هذا الميدان خارج الشأن العام، ليكون لسان حال الأفراد المضطرين للسكوت. وإلا ما هو معنى توريط النخب، بالمعنى الواسع للكلمة، في وضع حدٍ لانسدادٍ سياسي أو استعصاءٍ اجتماعي بما يسمى "حكومات التكنوقراط"؟

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

وضع البلاد تحت الوصاية الأممية، حين استقدم حمدوك بعثة الأمم المتحدة وخوّلها بعض صلاحيات حكومته.

"المعرفي الأميركي الذي يعمل في إطار الطاقة الذرية ليس مثقفا، يقول سارتر.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

تخطى قائمة التنقل الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية الصلات الصلاة

محمد سليم العوا: مظبوط هم مرآته العاكسة التي تبين حقيقته.

هذه النخبة التقنية تفوق في حقبتنا الراهنة مشكلاتها الذاتية هموم الأمة الموضوعية وتطرح أسئلة من نمط الاستحقاق المهني وسلم الأداء والاختصاص وتحسين الوضع المادي.. وهي شئنا أم أبينا مصنفة من قبل الجمهور والعامة بالنخبة.

وهنا أيضا أرى أنه إن كانت الثورات العربية قد فشلت في بلد مثل مصر، فإنّ المسؤولية تتحمّلها مرة أخرى النخب المحلية التي لم تقم بدورها. وهنا أقصد كلا من النخبة التقليدية والنخبة الجديدة. فقد فسحتا المجال للنخب الدينية للسيطرة على المشهد، وتتحمل هنا أيضًا المسؤولية تلك النخب الدينية التي اعتبرت أنّ انتصارها "الديمقراطي" في تلك الانتخابات يعطيها الحق في الاستبداد تعرّف على المزيد وإقصاء آراء البقية وتوجّهاتها المختلفة.

صحيفة معاريف الإسرائيلية : الجيش المصري يخطط لتدمير إسرائيل..ودعم مخابراته لعملية الطوفان

شهد المنتدى معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، ومعالي أحمد حميد الطاير، والمهندس يحيى سعيد لوتاه، نائب رئيس مجلس الأمناء، وأعضاء مجلس أمناء المؤسسة، وضيف شرف المنتدى الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة للقلب والأمراض والباطنة بكلية طب قصر العيني جامعة القاهرة.

وأكد أنه على الأطباء الحرص في اتخاذ القرارات والحذر من منظومة شركات التأمين والأدوية، وعدم تقديم المال قبل العلاج في أي حال من الأحوال. 

Report this page